لطالما حلمتُ بمشهد شعري في الإمارات. ليس بمرحلة عابرة، بل بكتاب خالد، يحمل كلماتنا المرسومة ويضعها بين يدي من يقرأها. أكتب بنفسي، لكنني لم أتخيل هذا الكتاب وحدي. أردتُ أن يُعبّر عن عواطف وأفكار وتعابير متعددة. عندها بدأتُ البحث عن شعراء آخرين للمساهمة في هذا الكتاب. بدأ الأمر بمجموعة صغيرة على تويتر تضمني، وزايد، وآية، ثم توسعت تدريجيًا لتصل إلى سبعة شعراء. جمعنا شعرنا في الكتاب الذي تحملونه الآن، الكمبنديم .