الوصف
جل تبريد مصمم للرياضيين النشطين. يدعم بشكل فعال عملية التبريد بعد التمرين، وذلك بفضل التركيبة الخاصة من مكونات التبريد وتنشيط واستعادة البشرة. , , في عبوة مريحة سعة 100 مل. يوفر تأثير تبريد طويل الأمد على البشرة بعد النشاط البدني. مناسب للاستخدام في التدريب في الطقس الدافئ. تركيبة مع مركب طاقة متعدد المعادن من المغنيسيوم والزنك والنحاس، والذي يحفز حيوية الخلايا وتدفق الطاقة المنتظم. مثالي لمنع آثار التعب في الجسم والبشرة. يدعم عملية التمثيل الغذائي للخلايا ويعيد حيوية ونضارة البشرة. , , كيفية الاستخدام؟ , بعد الرياضة، ضعه بحركات تدليك خفيفة على بشرة نظيفة وجافة. , مناسب للاستخدام اليومي. , تم اختباره من قبل أطباء الجلدية. , في عبوة مريحة سعة 100 مل. , , المكونات النشطة في التركيبة يرجع تأثير التبريد إلى العمل التآزري للاكتات المينثيل والمنثول. يتم تحقيق تأثير دائم من خلال مجمع مستخلص روسكوس مع الكافيين. يُخفف مستخلص روسكوس الشعور بثقل الساقين. يُنشّط الكافيين البشرة ويُقوّيها، وفي الوقت نفسه يُحارب شيخوخة الجلد المُبكرة. يتميز المنثول بخصائص مُنشّطة قوية، تُخفف التعب، وتُنعش البشرة وتُنشّطها. يُحفّز مُركّب الطاقة المعدني من المغنيسيوم والزنك والنحاس حيوية الخلايا وتدفق الطاقة بشكل منتظم. مثالي لإزالة آثار التعب في الجسم والبشرة. يدعم تجديد الخلايا ويُعيد حيوية البشرة ونضارتها. تُعزز المكونات المُضافة ذات التأثير المُرمّم تأثير المُركّب المعدني. يُحفّز مستخلص الجينسنغ الاسترخاء ويُقوّي البشرة، ويُتميّز مستخلص الأرنيكا بتأثير علاجي ومُهدئ، بينما يُتميّز مستخلص دم التنين بتأثير مُضاد للأكسدة، حيث يُحارب الجذور الحرة. تُساعد مُكوّنات الترطيب المُضافة، البانثينول والجلسرين، على منع جفاف الجلد، وهو أمر شائع لدى الرياضيين بسبب فقدان الكثير من السوائل أثناء التمارين المُكثّفة والتعرق. جل التبريد، بعد التدريب المكثف، تكون العضلات متعبة للغاية، لذا يُنصح بإنهاء التمرين، وهو ما يُعرف بـ-التبريد-. يعني تبريد الجسم الاستمرار في التمرين، ولكن بوتيرة أبطأ حتى ينتقل الجسم من حالة التمرين الشاق. أثناء التمارين الشاقة، يتراكم الجسم الفضلات، مثل حمض اللاكتيك، في العضلات والمفاصل، وبعد التمدد، تسترخي العضلات وتتلقى المزيد من الدم والأكسجين، مما يُسهّل التخلص من هذه الفضلات. كما يمنع التبريد بعد الرياضة التقلصات، ويُهدئ العضلات، ويُبرّدها، ويُسهّل عملها بشكل طبيعي. يُقلل تبريد العضلات من سرعة نقل المعلومات في الأعصاب، وله تأثير مُريح على الرياضي.