الوصف
مكمل Ksm 66 اشواغاندا يوّفر 500 ملغم من جذور الاشواغاندا مع المغنيسيوم المزروع في الغذاء لدعم مرونة الجسم. إن الاشواغاندا هي عشبة هندية تقليدية تستخدم لدعم الصحة الجسدية والنفسية. الأشواغاندا KSM-66 المرخّصة عضوياً بجودة عالية دون استخدام المذيبات أو الكحول في إستخراج الخلاصة. تم إجراء أكثر من 11 دراسة مزدوجة وعميقة عن طريق القيام بالعلاج الوهمي باستخدام KSM-66 لمعالجة القلق والاكتئاب والتوتر بالإضافة إلى تحسّن مثبت في الذاكرة، الإدراك، المناعة والقدرة على التحمل الرياضي والتعافي بالإضافة إلى تعزيز الرغبة الجنسية لدى كل من الرجال والنساء. يشير اسم "KSM" إلى اسم المنطقة الجغرافية في راجستان، الهند حيث توجد المزارع العضوية التي تحتوي على الأشواغاندا. هذا هو المكان الأفضل التي تزرع فيه الأشواغاندا ذات الجودة العالية، الغنية بالنباتات النشطة. يشير الرقم "66" إلى عدد المحاولات التي تمت لتطوير هذا المكوّن في شكله النهائي المتوّفر في يومنا هذا، خلال فترة زمنية مدتها 12 عاماً من البحث والتطوير. تحتوي KSM-66 على أكثر من 5% ويثانوليدس عند التحديد كمياً باستخدام HPLC. لذلك، يحتوي 300 ملغم من KSM-66 على 15 ملغم من ويثانوليدس على الأقل. من المهم أن يكون لديكِ التوازن الصحيح للويثانوليدات. تعمل تركيبة KSM-66 "الكاملة" والمميّزةا على موازنة كيمياء النبات، مما يضمن عدم تجاوز محتوى الويثانوليدس المناسب. بينما تعتبر الاشواغاندا عضو في فصيلة الباذنجانيات (النبات)، فإن المشكلة الأساسية لدى البعض هي استجابة للاكتونات الستيرويدية مع أنوليدس أ. هذه المادة موجودة بشكل أكبر في الأوراق وليس الجذور. لذلك، عند استخدام الجذور فقط (مثلما نفعل)، هنالك خطر أقل لحدوث ردة فعل تحسسية. كما تؤكد الدراسات أيضا على الخصائص الداعمة للمناعة للأشواغاندا عن طريق تعديل الكورتيزول. الجرعة: 2 كبسولة يومياً مع الطعام أو من دونه. يمكن رفع الجرعة عند الحاجة. المكونات: خلاصة الأشواغاندا KSM-66 (عضوية)، لاكتوباسيلوس بلغاريكوس المعزز بالمعادن (يوّفر: المغنيسيوم). مسحوق الأرز البني المعالج بالحرارة. السليلوز النباتي (غلاف الكبسولة). تحذير: إذا كنت حامل أو مرضع أو تتناولين الأدوية أو تحت الإشراف الطبي، استشيري أخصائي الرعاية الصحية قبل استخدام أي مكمل غذائي. يخزن في مكان بارد وجاف بعيداً عن أشعة الشمس (لا حاجة لتخزين المنتج في الثلاجة). يحفظ المنتج بعيداً عن متناول الأطفال. يجب ألا تكون المكملات الغذائية بديلاً لنظام غذائي متنوع ومتوازن ونمط حياة صحي.