الوصف
قصة مستوحاة من أفغانستان حيث قد لا نعرف أن قاسم الفتى الذي اشتريت منه علبة من الثقاب هي في الواقع بارفانا الفتاة التي كشفت هويتها لكسب ما تستطيعه بهويتها الذكورية. هناك حيث يحفر الناس مقابر أجدادهم لبيع عظامهم يبيع اليتامى والرجال أرجل زوجاتهم الاصطناعية! ومع ذلك يرسل شعاع الضوء هدايا إلى بارفانا وفي المقابل تقوم بوضع زهرة في السوق. يقول الرجل العجوز حتى لو بدا ذابلًا ستنمو جذوره. تماما مثل بارفانا التي تجد صديقتها بعد 20 عامًا في باريس وليس في مخيم اللاجئين!