قصة شعرية عن أمير فتى يجوب الكواكب، يُعلّم دروسًا في الحب والفقد والوحدة والصداقة والخيال. إنها قصة محبوبة على مر العصور.
تتضمن غلافًا منقوشًا بورق القصدير، وقلمًا بشريط، وحوافًا مذهبة، وأوراقًا داخلية ذات طابع مميز، مما يجعلها تذكارًا رائعًا أو هدية.
تُجسّد هذه القصة أسلوب سانت إكزوبيري الكامل ورسوماته الأصلية (التي غالبًا ما تُرمّم)، مع الحفاظ على الطابع الفني والعاطفي للعمل الكلاسيكي.
مثالية للأعمار من 10 سنوات فما فوق، فهي تلقى صدى لدى الأطفال والبالغين، مما يجعلها من الكتب المفضلة عبر الأجيال.
الوصف
حكاية خالدة تتجاوز الأجيال، تمزج بين السرد الآسر ودروس الحياة المؤثرة. انضم إلى الأمير الصغير في رحلته بين النجوم، مصادفًا كواكب غريبة وشخصيات لا تُنسى تعكس عالمنا بطرق آسرة. مع ازدهار الصداقات ونمو الحكمة، يُدعى القراء، صغارًا وكبارًا، إلى إحياء دهشتهم الطفولية واستكشاف حقائق الحب والفقد وجوهر الإنسانية. رحلة آسرة لا تُنسى، هذا الكتاب كنز سماوي مثالي لمن يبحثون عن السحر والبصيرة ومتعة الخيال الخالصة.