غلاف مقوى من الجلد، مع نقش بورق ذهبي، وشريط تحديد، وحواف مذهبة لإضفاء لمسة نهائية راقية.
يحافظ الكتاب على الأسلوب النثري الأصلي الكامل لرواية أوستن، مع الحفاظ على طرافة عصر الريجنسي وطابعه الاجتماعي.
جمالياته الزخرفية تجعله إضافة مميزة لرفوف الكتب والمجموعات الخاصة.
رواية رومانسية آسرة، تدور أحداثها حول إليزابيث بينيت والسيد دارسي، وتستكشف مواضيع الكبرياء وسوء الفهم والقيم المجتمعية.
حساس للقراء المعاصرين، مع تمسكه بالأسلوب الكلاسيكي.
الوصف
عندما تلتقي إليزابيث بينيت بفيتزويليام دارسي لأول مرة في حفل راقص، تصفه بأنه رجل متعجرف وبغيض. فهو لا يتصرف كمتكبر لا يُطاق فحسب، بل تسمعه أيضًا يرفض فكرة دعوتها للرقص! وبينما تضعهما الحياة في مواجهة بعضهما البعض مرارًا وتكرارًا، يبدأ دارسي في الوقوع في فخ ذكاء إليزابيث وذكائها وتبدأ إليزابيث في التشكيك في مشاعرها تجاه دارسي. ولكن عندما تنقذ دارسي أختها الصغرى ليديا من فضيحة، تبدأ إليزابيث في التساؤل عما إذا كان كبرياؤها قد أثر على رأيها في دارسي. من خلال هذه القصة التي تدور حول قلبين متحاربين، تنسج جين أوستن هجاءً بارعًا عن الحياة في إنجلترا في القرن الثامن عشر. وعلى الرغم من نشرها منذ أكثر من قرنين من الزمان، لا تزال رواية كبرياء وتحامل تأسر القراء حتى يومنا هذا. إنها طبعة كلاسيكية جميلة ذات غلاف جلدي، وهذا الكتاب مثالي للذكرى.