تشمل الميزات حوافًا مذهبة، وغلافًا منقوشًا بورق القصدير، وأوراقًا داخلية مزخرفة، وعلامة مرجعية من شريط - مثالية للعرض أو الإهداء.
يحتوي على النص الكامل لرواية فرانكشتاين لشيلي (يُفترض أنها طبعة عام 1818)، مع الحفاظ على طابعها القوطي المرعب وعمقها الموضوعي.
في 272 صفحة، يُقدم الكتاب تشويقًا واستكشافًا فلسفيًا في مجلد أنيق يستحق وضعه على الرف.
مُصمم لإسعاد مُحبي الروايات القوطية، ويُضفي لمسةً أنيقةً على مجموعات المُعجبين بمظهرٍ موضوعيٍّ أنيق.
الوصف
كنتُ أرغب فيه بشغف... ولكن الآن وقد انتهيتُ، اختفى جمال الحلم، وامتلأ قلبي برعبٍ واشمئزازٍ لا ينقطعان.
مُستَهلِكًا برغبةٍ في اكتشاف سرّ الحياة، يُضفي فيكتور فرانكنشتاين، الرجل ذو الفضول المُستمر والتوق المُستمر للمعرفة، شرارةً من الحياة على الجسد الجامد المُخلوق من أجزاءٍ مسروقة. ولكن ما إن تنفتح عينا المخلوق الصفراوين الباهتتين، حتى يرتجف فيكتور حتى النخاع. رُعبًا من عمله، فيهرب.
ماذا يحدث عندما يتحول مخلوقه، الوحش، إلى قاتل، يبحث عن خالقه، طالبًا الرفقة؟ هل سيخلق فيكتور فرانكنشتاين وحشًا آخر؟
هذه الرواية القوطية التي تستكشف التعطش المُدمر للمعرفة، مُغلفةٌ في هذه الطبعة الفاخرة الجميلة التي ستكون إضافةً مثاليةً لأي مكتبة.