الوصف
في جبال الآس واللُّبان، على القمّة الشاهقة المعروفة بـ«قمّة المذبح»، ما تزال بقايا هيكل مهجور، متهدّم، يدعى «الفلْك». كثيرة هي الأساطير التي حاكتها الأيّام حول الفلك. لكنّما الأسطورة الأكثر رواجًا هي التي سمعتها مرارًا من أفواه القاطنين في سفح قمّة المذبح حيث أُتيح لي ذات سنة أن أمضي صيفًا بكامله. وها أنا أرويها كما سمعتها...