الوصف
بعد الاضطراب المفاجئ في توزيع خبزه اليومي، قفز خباز قاعة كيلدير بسرعة إلى شاحنته. وأثناء ذلك، انتابته قشعريرة عارمة عندما رأى من زاوية عينه شخصًا يطل من نافذة العلية. فرك عينيه ونظر إلى النافذة مجددًا، لكن الرؤية اختفت. عندما غادر الثلاثة عشر ذلك الصباح، لم يكن ليتخيل ما حدث الليلة الماضية في المنزل الهادئ كعادته، ولا شك في أن جماعة النشطاء الشباب الذين تجمعوا هناك قد هربوا على عجل إلى أخطر مغامرة في حياتهم. مع وجود مجموعة من المجرمين الدوليين في أعقابهم، هل ستصل المجموعة إلى وجهتها النهائية؟ أم أن هذه الرحلة محكوم عليها بالفشل الذريع؟